الأحد، 10 نوفمبر 2013

اهات مواطن عراقي

 اهات مواطن عراقي

للامانه و التاريخ و بعد جهد جهيد و بعد الاحاديث المثيره للشفقه لبعض المسؤولين في دوائر الدوله و البلديات و الاقضيه و النواحي و قبلها امانة بغداد و مجلسها الموقر و مجالس بعض المحافظات و لاتزال ازمة و معاناة الامطار في فصل الشتاء تثقل كاهل المواطن ( الشعب ) فهل يعقل ان امكانيات و مقدرات الدوله و قبلها ثروات العراق لاتستطيع طي هذا الملف ؟ و هل خلى العراق بكل محافظاته من العقول الهندسية و الفنيه و الاداريه لكي تستطيع ادارة هذا الملف كل هذه الاسئله و الاستفسارات نوجهها لعنايه رئيس الدوله ( ومن يحل محله في غيابه المثير للشك و الجدل ) و دولة السيد رئيس مجلس الوزراء و الساده نوابه و الساده معالي الوزراء المحترمين و السيد رئيس مجلس محافظة بغداد و السيد امين بغداد ؟؟؟ علنا نجد من يجيبنا و يشرح لنا موقف الحكومه من هذه الازمه المتكرره في كل شتاء يمر على العراق ............ و ارجو منهم بهذه المناسبه ان يجيبوا على تسائل بسيط الا وهو ونحن نعتبر دوله لها نظام تسير عليه منذ عشر سنوات الا ان الاوان لان يوضع حد للمخالفات في الشوارع فنسير في شوارع عامه و سريعه و نجد سياره تسير عكس الاتجاه وتمر من جانب اي نقطه مراقبه دون رادع او خوف ..................... فمتى تعيدون للدوله هيبتها بعد ان سلبتموها بمعاونه الاحتلال فخرج المحتل وبقيتم دون هيبه .......... و اصبحنا نحن في بلدنا نسير و الخوف يسري في اجسادنا لاننا في بلد لم يعد القانون يسري على الكل دون استثناء و لا يوجد رادع لمن يتجاوز الم يصلكم موقف بحادثه وقعت قبل يومين في احدى مناطق بغداد لشخص يسير مع زوجته و تعرضت زوجته للتحرش من شاب و عندما قام الرجل بالتحدث مع الشاب قام و ضربه فما كان من الزوج سوى قتله امام الناس و سلم نفسه للدوريه التي تقف على مقربه من مكان الحادث و عند حضور اهل القتيل و سمعوا بما حدث هاجموا الدوريه و قتلوا الضحيه الذي انتفظ لشرفه و شرف كل الحرائر ........................ هذا و نستمر المعاناة الى ان يحن صاحب القرار و يضع حدا لهذه المهازل

السبت، 9 نوفمبر 2013



هيهات ان ياتي الزمان بمثله ........ ان الزمان بمثله لبخيل

  منقول .......  و لكن الكلام نابع من قلب ينبض بحب العراق من شماله الى جنوبه..........................
كون العراق يفتقد لشخص يقوده و يعبر بهذا البلد الى بر  الامان فترانا نفتقد لرجال افعال و ليس اقوال ...... فنحن في زمن كثر فيه  رجال الاقوال لا الافعال فمجلس النواب و مجالس المحافظات و قبلها مجلس  الحكم ابان الاحتلال و من جلس على كراسي المسؤليه ممن توالوا على حكم  العراق من العام 2003 لغاية الان هم رجال اقوال لا افعال و الفعل الوحيد  الذي يقومون به هو السرقه و النصب و الابتزاز و و التفكير في كيفيه زيادة  اموالهم و ثرواتهم و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و حسبنا الله  فيمن يسرق و يقتل و يزيد الاحتقان الطائفي .................... مازن طارق  حمدهيهات ان ياتي الزمان بمثله ........ ان الزمان بمثله لبخيل

  منقول ....... كون العراق يفتقد لشخص يقوده و يعبر بهذا البلد الى بر  الامان فترانا نفتقد لرجال افعال و ليس اقوال ...... فنحن في زمن كثر فيه  رجال الاقوال لا الافعال فمجلس النواب و مجالس المحافظات و قبلها مجلس  الحكم ابان الاحتلال و من جلس على كراسي المسؤليه ممن توالوا على حكم  العراق من العام 2003 لغاية الان هم رجال اقوال لا افعال و الفعل الوحيد  الذي يقومون به هو السرقه و النصب و الابتزاز و و التفكير في كيفيه زيادة  اموالهم و ثرواتهم و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و حسبنا الله  فيمن يسرق و يقتل و يزيد الاحتقان الطائفي .................... مازن طارق  حمد

الخميس، 7 نوفمبر 2013

  دولة الرئيس و الموجز الاسبوعي للعراق الجديد

لدولة رئيس وزراء العراق ، كلمه اسبوعيه يتلوها على الشعب يبين فيها نتائج سلطته خلال اسبوع و ما يعمل من اجله في الاسبوع القادم ..... وهذا جميل حيث يذكرنا ببرامج الرياضه في اسبوع و العلم للجميع و احداث العالم خلال اسبوع و التي كانت تعرض سابقا من على شاشة تلفزيون العراق ( القناة الاولى ) ............ ونحن نتمنى ان يكون دولته حياديا في تعامله مع كافة الطوائف و القوميات و ان لا ينحاز لطائفه معينه على حساب باقي الطوائف و القوميات .... فنحن شعب طيب و رحيم لو كانت سلطته حازمه على كل خارج على القانون دون استثناء فما يحدث بالعراق اليوم و منذ عشر سنوات من الممكن السيطره عليه لو ترفع دولته و سيادته و تواضع ونزل الى الشارع العراقي الاصيل فنحن شعب طيب و صافي و لكن نحتاج الى قائد يحتوي هذا الشعب بكل طوائفه و قومياته و لتتذكر يا دولة رئيس الوزراء ان كل من سبقوك في حكم العراق قد توفاهم الله و لم يبقى منهم سوى الذكرئ فمنهم من يترحم عليهم ومنهم من لا ياتي ذكرهم بالطيب ........ وما الحياة الدنيا الا متاع وهناك حساب و قبر ضيق و اخيراً و ليس اخرا : فلتتذكر قوله تعالى : أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا : صدق الله العظيم

العبد الفقير لله مازن طارق حمد العبدالله الجبوري

"اللهم أني قد بلغت اللهم فأشهد"